أدانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا الهجوم المسلح على مدينة صبراتة، وحذرت من أي تصعيد محتمل.
وقالت البعثة في بيان نشرته بصفحتها في “تويتر”، إن “الهجوم على المنشآت المدنية وتعريض المدنيين للخطر وفي هذه الحالة الأطفال جميعها أعمال يجرمها القانون الإنساني الدولي. كما أن العناصر في قائمة العقوبات تخضع للرقابة الشديدة”.
وكانت مجموعة من عناصر تنظيم داعش الفارين من المدينة منذ العام الماضي ومعهم مجموعة من الزاوية وجنزور وورشفانة ومجموعة من الزنتان دخلوا الحدود الإدارية للمدينة وهاجموا ، جنوبي صبراتة، وتحركت على إثر ذلك قوات الغرفة الأمنية صبراتة وتمكنت من صد المجموعة ودحرها.