دعا حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم في الجزائر إلى تنظيم الانتخابات الرئاسية، وذلك في استجابة سريعة لمطالب الحراك الشعبي.
وأعلن الحزب الندوة الوطنية (المجلس التشريعي)، غير مجدية ولن “تحل الأزمة الراهنة”، لذلك سيقوم بمراجعة موقفه منها.
كما دعا إلى إعادة تشكيل هيئة مراقبة الانتخابات، مؤكدا أن الحل هو انتخاب رئيس جديد يخاطب الشعب.