عقد في طرابلس اجتماع موسع لبحث أزمة الهجرة غير الشرعية.
وقالت الصحفية الليبية زينب علي عبدالله، “نهاجر بافكارنا وقناعتنا في كل بقاع الأرض انه لامر رائع وجميل أما ان تظطر أن تهاجر لانك لم تجد الأمان والاطمئنان في بلدك لتختار البحر وسيلة اما الغرق او أن ترسي المراكب في شط الامان املة بحياة أفضل نعم هذه كانت جزء من كلماتي التي القيتها في لقاء طرابلس املة ان تجد اذان صاغية.
وحضر اللقاء شخصيات ليبية وطنية وجهات مسؤولة كذلك حضور ملفت وواضح للمنظمات الدولية منها منظمة سلام الايطالية ورئيسة الشبكة الدولية لحقوق الانسان و البيئة د.ملك مصطفي والناشطة الحقوقية في مجال منظمة العنف ضد المرأة و حقوقيات ومؤسسات تابعة لحقوق الانسان من المانيا تونس بريطانيا اسبانيا وسوريا
وحضر من ليبيا كان جهاز حرس السواحل و الاعلامية سلمي المنفي ونائب رئيس نقابة الصحفين الليبين مصطفي الحامدي و وكالات وصحف اخبارية
الدولية للهجرة: انتشال ست جثث وفقدان 29 مهاجرا قبالة سواحل صبراتة
وناقش المجتمعون بعد وضع رؤي واقتراحات حول أزمة الهجرة غير الشرعية الحل لهذه الازمة تمثل في بيان رجت فيها الجهة المنظمة للقاء المركز العربي الاوروبي لحقوق الانسان الذي مثله النائب العام رمضان بن زير عدة نقاط منها العمل الفوري علي ايجاد حل لهذه الازمة وان ليبيا وحدها غير قادرة علي تحمل هذه الازمة كما كانت من التوصيات ان يعقد لقاءات اخري لحل ازمة الهجرة غير الشرعية ختام اود القول بان الحضور كانو علي قدر كبير من المسؤلية راجين ان تتكل هذه المقترحات بالنجاح لأجل الانسانية لأجل ليبيا ولأجل عيش كريم وحياة كريمة
