بحث رئيس الوزراء الايطالي ماريو دراغي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سبل إدارة تدفقات الهجرة، وآفاق الاستقرار في ليبيا ووسط إفريقيا.
جاء ذلك اليوم الثلاثاء في بروكسل، قبل انطلاق الجلسة الثانية والأخيرة للقمة الأوروبية الاستثنائية، حسب بيان لرئاسة الوزراء الإيطالية
السيسي يبحث مع ماكرون تطورات الأوضاع في ليبيا
وتوافق الطرفان على الحاجة إلى تنسيق وثيق ومستمر بين روما وباريس؛ للقيام بدور أكثر فاعلية للاتحاد الأوروبي في أفريقيا.
وتختم القمة الاوروبية أعمالها في وقت لاحق اليوم، في جلسة مخصصة لوباء فيروس كورونا المستجد وأيضا قضية تغير المناخ.